الأحد، 30 ديسمبر 2012

طالبة بالإعدادى تتفق مع عشيقها على قتل والدها لفضحه أمرهما بالغربية

تجردت طالبة الصف الثالث الإعدادى من جميع المعانى الإنسانية، وقتلت والدها بالاشتراك مع عشيقها، بعد أن ضبطهما داخل غرفة نومها، حيث أجهزا عليه الاثنان حتى لا ينفضح أمرهما، واختلقت واقعه اقتحام لص للمنزل وقتل والدها بغرض السرقة، والتعدى عليها بالضرب، وبإعادة استجوابها انهارت أمام ضباط المباحث واعترفت تفصيليا بارتكابها الواقعة وعشيقها.

كانت قرية شبرا النملة مركز طنطا قد شهدت واقعة قتل بشعة بعدما أقدمت طالبة بالصف الثالث الإعدادى 15 سنة وتدعى "فاطمة.إ.ع" بالاشتراك مع عشيقها البالغ من العمر 18 عاما ويدعى "إيهاب.ج.ح" طالب بمدرسة طنطا الثانوية الميكانيكية على التخلص من والدها ويدعى "إبراهيم.ع" (75 سنة) فلاح بعد أن انهالوا عليه بالضرب "بيد الهون" وطعنه طعنات نافذة بالسكين وإصابته بجروح بالرأس والجبهة وسحجات بالذراعين، بعد أن شاهدها والدها فى وضع مخل هى وعشيقها بغرفة نومها.

وترجع أحداث الواقعة عندما تلقى العميد حاتم عبد الله، مأمور مركز طنطا، بلاغا من قيام مجهول باقتحام منزل المجنى عليه وقتله والتعدى على المتهمة بالضرب وفقدها الوعى، وبإخطار اللواء حاتم عثمان، مدير أمن الغربية، قرر تشكيل فريق بحث لكشف غموض الواقعة أشرف عليه العميد، خالد العرنوسى مدير المباحث الجنائية والعميد أسعد الذكير، رئيس مباحث المديرية، وبمناقشة المتهمة وبتضييق الخناق عليها انهارت أمام المقدم سامى الروينى، رئيس مباحث مركز طنطا باشتراكها مع عشيقها على قتل والدها حتى لا ينفضح أمرهما واختلاق واقعة اقتحام مجهول للمنزل وقتل والدها وسرقته للهروب من جريمتهما.

كما أرشدت المتهمة عن مكان اختباء عشيقها، وتمكن النقيب أحمد العليمى معاون مباحث مركز طنطا من ضبط المتهم، الذى اعترف بارتكاب الواقعة وأرشد عن سلاح الجريمة، وتحرر المحضر رقم 49363 جنايات مركز طنطا وأخطرت النيابة العامة للتحقيق.

الخميس، 27 ديسمبر 2012

علماء الآثار فى المكسيك يعثرون على جماجم لمخلوقات فضائية




عثر علماء الآثار فى المكسيك على 25 جمجمة لمخلوقات غريبة شبيهة بجمجمة الإنسان فى مدفن قديم فى ولاية سونارا المكسيكية.

ووفقاً لعالمة الآثار كريستينا غارسيا مورينو، التى تعمل مع بعثة التنقيب عن الآثار بالتعاون مع جامعة أريزونا، فإن هذه الجماجم "مشوهة" و"غريبة الشكل"، وتشبه جماجم المخلوقات الفضائية.

وأوضحت مورينو أن العظام التى عثر عليها فى المدفن، وقامت جامعة أريزونا بتحليلها، تعود إلى ما قبل 1000 عام، وتحديداً الفترة بين عامى 945 و1308 ميلادية.

وأشارت كريستينا مورينو إلى أنه سبق العثور على جماجم مشوهة فى أماكن أخرى من المكسيك، مثل غواسافا جنوبى ولاية سونارا،كما أعلنت أسكاى نيوز ويعتقد أنها تعود لجماعة بشرية بعينها أو للشعب نفسه.

وقالت كريستينا مورينو إنه فى أنحاء من المكسيك، كانت بعض القبائل تشوه بصورة متعمدة رؤوس أبنائها ليكونوا مميزين عن باقى الشعوب فى المنطقة.